وكانت هذه أرض الإسكندر الأكبر. ودُفن والده، فيليب الثاني المقدوني، في فرجينا، وتحول قبره إلى متحف تحت الأرض من الطراز العالمي.
ويمكن للزوار استكشاف الشوارع القديمة، والاستمتاع بالحياة الشاطئية في أماسرا والتسلق إلى حيث يتشبث أحد أقدم الأديرة في العالم بمنحدر في سوميلا.
وينصب التركيز هنا على الأنشطة الخارجية والاسترخاء، مثل شاطئ الفلامنكو الذي يُعتبر موقعا رائعًا للغطس والسباحة.
اكتساب طاقة إيجابية جديدة وتجديد نشاط الجسد من خلال المشي لمسافات طويلة والتعرف على البلد الجديد، والتنزه في أسواقه، وهذا ما سيُعزز فعالية الجسم للعمل من جديد، إضافة للإحساس بالمتعة والسعادة.
تعلّم بعض الكلمات الأجنبية الخاصة بلغة البلاد التى سيتم السفر إليها، أو لغة البلد المُسافر إليها للتمكّن من التواصل مع السكان عند الحاجة.
يُمكن استئجار سيارة أو الذهاب بالسيارة الخاصة من مكان لآخر، كما يُمكن استئجار أحد سيارات الأجرة التابعة لإحدى تطبيقات النقل الحديثة والتي تنقل المسافر مقابل مبلغ مادي، وتُعد هذه الطريقة بسيطة، لكنّها متعبة وتحتاج لعناية وانتباه جيّد لضمان عدم حصول الحوادث التي تُودي بحياة الركاب أحيانًا، وتحديدًا إنْ كان المُسافر هو ذاته الذي يسوق السيارة. القطار
وتعد سالونيك - عاصمة المنطقة وثاني مدينة في اليونان - مركزًا للأطعمة بالإضافة إلى مزيج من العصور المعمارية والأثرية.
الحفاظ على استخدام بالكلمات المهذبة، وتجنّب الكلمات البذيئة.
ترك الانطباع الجيد عن البلد التي يُمثلها المسافر في رحلته.
فهو يشمل الهدف من هذه الرحلات والتكيّف مع العوامل المتغيرة خلال الرحلة، والتغييرات التي أحدثتها هذه الرحلة على النفس، وهناك العديد من الأسباب للسفر تقع جميعها تحت تعريف السفر وأهدافه، ويُعرّف أيضًا بأنّه هروب من شيء ما، كالهروب من التوتر والعمل والقلق والأزمات.[٢]
اصطحاب مجموعة من أدوات الإسعافات الأولية للتصرّف بشكل صحيح عند حدوث أمر طارئ.
الترفيه عن النفس: والاستمتاع بتجربة مغامرات جديدة، مما يعني كسر روتين الحياة الممل وتجديد النفسية والانتعاش لتقوية الذات والقدرة على مواجهة تحديات الحياة.
الابتعاد اضغط هنا عن جميع المشاغل والناس والتكنولوجيا لفترة من الوقت، إذ تسمح هذه الفترة للمسافر بقضاء وقتًا بمفرده ليُعيد له التوازن العقلي والجسدي للوصول للسلام الداخلي.
تتعدد سبل السفر التي يُمكن اعتمادها للانتقال من مكان لآخر، وهي ما يأتي:[٣]
الجلوس بأدب في وسيلة النقل، وعدم وضع الأقدام على المقاعد.